أثار لويس إليزوندو جدلا كبيرا فى أوساط المشكيين وأصحاب نظرية المؤامرة بعد اصداره كتاب حول حقيقة الأطباق الطائرة والتكتم الدولي حول ما يجري
وقال إليزوندو فى كتابه الذى أمضى عاما تحت مراجعة أمنية من قبل البنتاغون ان أربع جثث غير بشرية متوفاة تم انتشالها من موقع حادثة روزويل عام 1947
وتحدث أيضا عن.. العثور على جثث غير بشرية فى حادثة تحطم صحن طائر فى كازاخستان سنة 1989
وذكر كتاب إليزوندو عن تشريح جثة لحادث آخر غير محدد دماغها لم يكن به تلافيف
وأكد إليزوندو ان الأدلة بالنسبة له لا تقتصر على تحاليل وشهادات من أشخاص
مبينا انه شاهد أجسام خضراء متوهجة تطفو فى السماء فوق منزله فى ماريلاند
وفى حادثة أخرى قال إليزوندو ان زوجته كانت متشككة تماما فى كل هذا حتى رأت جسما متوهجا بحجم كرة السلة يدخل ببطء مطبخ المنزل ويتجه نحو غرفة النوم ثم يختفى بعد ذلك فى الحائط
تجدر الإشارة الى ان لويس إليزوندو خدم فى الكويت وأفغانستان قبل أن يدير مهام مكافحة الإرهاب ضد تنظيمي داعش والقاعدة