أُطلقت اليوم في نواذيبو ورشة تكوينية حول "آليات مكافحة المخدرات وتقنيات الاتصال"، ضمن مشروع "سفراء ضد المخدرات" الهادف إلى تكوين 20 شابًا وشابة وتنظيم أنشطة تحسيسية في المؤسسات التعليمية والمجتمع.
وأشرف على افتتاح الورشة مدير ديوان والي داخلت نواذيبو، بحضور السلطات المحلية وممثلي المجتمع المدني.
وأكد المتدخلون أهمية تضافر الجهود لمواجهة خطر المخدرات، خاصة في مدينة حدودية مثل نواذيبو، مشددين على دور المجتمع المدني في التوعية، إلى جانب الجهود الطبية والبلدية المبذولة منذ سنتين.