اعتمدت إيران على قدراتها العلمية والتقنية لتحقيق تقدم ملحوظ في قطاع الصناعات الدوائية، ما مكّنها من قطع أشواط كبيرة نحو الاكتفاء الذاتي في إنتاج الأدوية. وبعد أكثر من أربعة عقود، ارتفع عدد شركات الأدوية في البلاد إلى أكثر من 200 شركة، لتُصنَّف
إيران ضمن الدول المنتِجة للدواء على المستوى العالمي.
وشمل هذا التقدم تطورًا لافتًا في صناعة الأدوية التقليدية، إلى جانب تحقيق قفزة نوعية في مجال الطب النووي، ما يعكس تنامي الاستثمار في البحث العلمي والابتكار الطبي
