الأطباق الطائرة بين الماضي والحاضر

يعتقد البعض ان مشاهدات الأطباق الطائرة بدأت مع منتصف القرن العشرين وتحديدا بعد حادثة روزويل الشهيرة 
لكن الحفريات والنقوش المرسومة على جدران الكهوف لمخلوقات غير بشرية ترتدي بزات فضائية بينت ان الموضوع ليس حديث العهد وللأمر ارتباط  بحضارات قديمة وأحداث دينية مختلفة 


 

ورغم ذلك أشارت وكالة نازا فى آخر تقرير لها ان السجلات التاريخية حول ما تم تداوله عبر مختلف وسائل الاعلام بشأن مزاعم رصد الأطباق الطائرة لا تحتوي على دليل على وجود كائنات فضائية

وكالة نازا  يبدو أنها تجاهلت عن قصد الصور المرسومة على جدران المعايدة المصرية الغابرة التى  تظهر فيها ملامح واضحة جداً لما يمكن أن تكون بالفعل أطباقاً طائرة، والبردية التى  وجدت في فترة بعينها داخل المتحف المصري في الفاتيكان والتى بينت وجود علاقة بين المصريين القدماء والكائنات الفضائية.

كل هذه الدلائل والمشاهدات السنوية لأطباق طائرة تتحرك بسرعة فائقة قد تصل الى سرعة الضوء والحديث عن غياب بشر لسنوات ويتم العثور عليهم فى حالة طبيعية ،واعترافات من أشخاص داخل وكالة نازا يؤكدون رؤيتهم لتلك الظواهر يطرح تساؤولات حول الاسباب التى تجعل وكالة نازا تحاول دائما اخفاء حقيقة الموضوع منذ بدء حادثة روزويل