قالت الشرطة البريطانية أن ثلاثة من أفرادها أصيبوا بجروح متفاوتة نُقلوا على أثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما تعرض مركز للشرطة ومبنى مجاور له إضافة إلى بعض الممتلكات الخاصة إلى أعمال حرق وتخريب فى مدينة ساندرلاند
اعمال الشغب أندلعت بعد حادثة مقتل ثلاث فتيات طعنا بسكين فى مدرسة للتدريب على الرقص فى مدينة ساوثبورت
وكانت الثلاث فتيات (9 أعوام) و (6 أعوام) و (7 أعوام) قد تعرضوا للطعن الاثنين الماضي عندما دخل شخص يحمل سكينا داخل قاعة الرقص
وأصيب ثمانية أطفال آخرون بجروح ناجمة عن الطعن، وصنفت حالة خمسة منهن على أنها خطيرة
وزيرة الداخلية إيفيت كوبر توعدت على منصة إكس مثيري الشغب بأنهم "سيدفعون ثمن عنفهم وسلوكهم البلطجي".
وفى نفس السياق ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية 'بي بي سي' أن المشاركين في أعمال الشغب ينتمون إلى منظمات يمينية متطرفة معادية للإسلام والمهاجرين،