في لفتة إنسانية تعكس التزامه بشعاره "لن أترك أحدًا على قارعة الطريق"، خصص رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني جزءًا من عطلته الصيفية، التي يقضيها في مسقط رأسه، لزيارة الأسر الفقيرة في ضواحي المدينة.
وقد ظهر فخامة الرئيس وهو يجالس إحدى الأسر المتواضعة، يلاعب أطفالها ويتحدث إلى رب الأسرة مطمئنًا على أحوالهم، في مشهد عفوي يؤكد قربه من المواطنين وتواضعه رغم منصبه.


هذا التصرف يعكس حرص الرئيس الغزواني على تنفيذ تعهداته بدعم الفقراء والمحتاجين، حيث سخّر قطاعات الدولة المختلفة لخدمة سكان المناطق الداخلية، وكرّس نصف ميزانية الدولة لتلبية احتياجات المواطن البسيط، في سعي جاد لتحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة.