نُقل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء إلى عيادة خاصة في نواكشوط لتلقي العلاج، وفق ما أكده محاميه عبد الرحمن ولد أحمد طالب، الذي دعا له بالشفاء العاجل دون الإفصاح عن طبيعة العلاج.
وأغلقت الشرطة الطرق المؤدية إلى العيادة، وذلك بعد يومين من نقله إلى عيادة أخرى في مقاطعة تفرغ زينه لإجراء فحوصات طبية لم تُعلن طبيعتها.
