قال السفير الهندي السابق نافديب سوري خلال حديثه لوسائل إعلام عربية على أن نيودلهي "لم تعد مستعدة للصمت أمام الهجمات الإرهابية التي تُدار من الأراضي الباكستانية".
ووصف الضربات الجوية الأخيرة على أهداف داخل باكستان بأنها "محدودة ودقيقة" وتهدف إلى "ردع الجماعات المتطرفة التي تتخذ من باكستان ملاذا آمنا
وفي إطار تحميل المسؤولية، لم يتردد سوري في توجيه أصابع الاتهام إلى الحكومة الباكستانية، مشيرا إلى أنها "لم تتحرك يوما ضد جماعات إرهابية كجيش محمد وعسكر طيبة"، بل اعتبر أن باكستان "تُغذّي الإرهاب وتستخدمه كورقة ضغط على الهند".